نعم علينا الان ان نسأل الرئيس محمد مرسي لماذا لم يحضر الجنازة و ما هي تلك الدواعي الأمنية و اذا كان هناك ما هدد امنك فأقول لك لست باثمن من شهداء أبرار قتلوا غدرا و خيانة
ولكن قبل ان ننساق كالبهائم و ندخل الدائرة المغلقة بأسئلة مفادها إضاعة الحق و الوقت
يجب ان نسال السيد المشير متقدم جنازة الشهداء
في ١٨ اغسطس ٢٠١١ قامت وحدة عسكرية إسرائيلية باجتياز الحدود المصرية و قتل ستة جنود مصريين
السؤال الاول ما هي التدابير الأمنية التي اتخذت لمنع تكرار الحادث الذي تكرر ؟
السؤال الثاني لماذا لم أرى جنازة عسكرية مهيبة تتقدمها سيادتك كالتي رايتها اليوم ام ان النصاب القانوني لمثل هذه الجنازات هو ستة عشر فما زاد ؟
السؤال الثالث هل تلقيت اية تحذيرات من الاجهزة الأمنية المعنية المخابرات العامة والمخابرات الحربية عن مغادرة الرعايا الإسرائيليين وهم كثر في سيناء ام شغلت هذه الاجهزة بتدبير المؤامرات و الكيد لمصر و لرئيسها المنتخب؟
السؤال الرابع ما معني تصريح سيادتكم للإعلام في يناير ٢٠١٢ "سيناء ميه في الميه " واعتراضك علي لفظ مطمئن هل كان المقصد تامين القوات الخاصة الاسرائيلية التي تجوب سيناء شمالا وجنوبا ًفهم الأعلم بها منا ؟
السؤال الخامس ما هو اجمالي عدد الضحايا المصريين لاعتداءات مماثلة منذ تولي سيادتكم أمانة المسؤولية و اذا كان العدد كبير و لا يمكن حصره استبدله بعدد الاعتداءات فقط و اذا كان عدد الاعتداءات كبير يصعب حصره اذكر اسباب السكوت و الخضوع و الذل و المهانة واذا كانت الأسباب لا تحصي اكتب المثل المصري الشهير اطعم الفم تستحي العين ؟
السؤال السادس ما هو موقف المخابرات العامة المصرية كجهاز مساعد و معاون صادق للموساد بعد ان حذر الموساد الرعايا الإسرائيليين و لم يحذر المخابرات المصرية ارجوا الا يكون نتيجة هذا السهو الخصام والفرقة فربما حذرونا المرة القادمة ؟
السؤال السابع تسلمت مصر جثث متفحمة من اسرائيل المفترض انها لمنفذي الحادث برجاء التأكد من تسليم البطاقات الشخصية التي تثبت انهم فلسطينين و اعضاء بحماس او فتح او حزب الله مع تحليل الحامض النووي حتي يتثنى لكم إلقاء اللوم سريعا علي المقاومة الفلسطينية و الإبقاء علي اغلاق المعابر بأسباب قوية و رجاء شخصي ان تقوم بنشر الاسماء حتي يعرف ذويهم انهم ماتوا فهم معتقلون منذ سنوات في سجون اسرائيل ؟
السؤال الثامن حرصا علي العلاقات المصرية الاسرائيلية الطيبة و توفيرا للجهد و النفقات و التصريحات العنترية و كوسيلة لجذب نوع جديد من السياحة اقترح ان نختار اي تاريخ من تواريخ الاعتداءات لنسمية يوم الوفاء لإسرائيل ويكون كتقليد سنوي يتطوع فيه عدد معين من شباب مصر للذبح علي الحدود المصرية كتقليد فرعوني قديم بما يعود بالنفع علي الطرفين ؟
السؤال التاسع منذ مدة يتم الترويج لفكرة الجماعات الاسلامية المسلحة في سيناء كتقليد للفكرة الامريكية الناجحة تنظيم القاعدة وللأسف لم يظهر حتي الان المجاهد اسامة بن لادن المصري او ايمن الظواهري ارجو الإسراع في نشر الفيديوهات علي الانترنت حتي ينشغل المصريين عن مكائدكم و يصدقوا اكاذيبكم حماة المدنية لا حماة الانسانية ؟
السؤال العاشر هل انشغال سيادتكم بالكيد و التخطيط و المؤامرات لمؤسسة الرئاسة بدعو حماية مدنية الدولة لا حماية نفسك من محاسبة علي جرائم سابقه و جرائم جديدة و طاعة لأمريكا و اسرائيل وقطر سبب من اسباب الحادث ام ان الحادث جزء من هذا التخطيط واذا كان كذلك فانا اشهد بحسن التخطيط و ليت مثل هذا التخطيط كان موجها لأعدائنا وليتك انشغلت بمهاهم وظيفتك تحمي الحدود؟
السؤال الحادي عشر لقد رأيت دما في يديك فهل اذا غسلت يديك الف الف مرة قد تزيلة اقترح ان تغسلها بعدد من ماتوا و ظلموا في عهد مسؤوليتك ان استطعت حصرهم ؟
ولكن قبل ان ننساق كالبهائم و ندخل الدائرة المغلقة بأسئلة مفادها إضاعة الحق و الوقت
يجب ان نسال السيد المشير متقدم جنازة الشهداء
في ١٨ اغسطس ٢٠١١ قامت وحدة عسكرية إسرائيلية باجتياز الحدود المصرية و قتل ستة جنود مصريين
السؤال الاول ما هي التدابير الأمنية التي اتخذت لمنع تكرار الحادث الذي تكرر ؟
السؤال الثاني لماذا لم أرى جنازة عسكرية مهيبة تتقدمها سيادتك كالتي رايتها اليوم ام ان النصاب القانوني لمثل هذه الجنازات هو ستة عشر فما زاد ؟
السؤال الثالث هل تلقيت اية تحذيرات من الاجهزة الأمنية المعنية المخابرات العامة والمخابرات الحربية عن مغادرة الرعايا الإسرائيليين وهم كثر في سيناء ام شغلت هذه الاجهزة بتدبير المؤامرات و الكيد لمصر و لرئيسها المنتخب؟
السؤال الرابع ما معني تصريح سيادتكم للإعلام في يناير ٢٠١٢ "سيناء ميه في الميه " واعتراضك علي لفظ مطمئن هل كان المقصد تامين القوات الخاصة الاسرائيلية التي تجوب سيناء شمالا وجنوبا ًفهم الأعلم بها منا ؟
السؤال الخامس ما هو اجمالي عدد الضحايا المصريين لاعتداءات مماثلة منذ تولي سيادتكم أمانة المسؤولية و اذا كان العدد كبير و لا يمكن حصره استبدله بعدد الاعتداءات فقط و اذا كان عدد الاعتداءات كبير يصعب حصره اذكر اسباب السكوت و الخضوع و الذل و المهانة واذا كانت الأسباب لا تحصي اكتب المثل المصري الشهير اطعم الفم تستحي العين ؟
السؤال السادس ما هو موقف المخابرات العامة المصرية كجهاز مساعد و معاون صادق للموساد بعد ان حذر الموساد الرعايا الإسرائيليين و لم يحذر المخابرات المصرية ارجوا الا يكون نتيجة هذا السهو الخصام والفرقة فربما حذرونا المرة القادمة ؟
السؤال السابع تسلمت مصر جثث متفحمة من اسرائيل المفترض انها لمنفذي الحادث برجاء التأكد من تسليم البطاقات الشخصية التي تثبت انهم فلسطينين و اعضاء بحماس او فتح او حزب الله مع تحليل الحامض النووي حتي يتثنى لكم إلقاء اللوم سريعا علي المقاومة الفلسطينية و الإبقاء علي اغلاق المعابر بأسباب قوية و رجاء شخصي ان تقوم بنشر الاسماء حتي يعرف ذويهم انهم ماتوا فهم معتقلون منذ سنوات في سجون اسرائيل ؟
السؤال الثامن حرصا علي العلاقات المصرية الاسرائيلية الطيبة و توفيرا للجهد و النفقات و التصريحات العنترية و كوسيلة لجذب نوع جديد من السياحة اقترح ان نختار اي تاريخ من تواريخ الاعتداءات لنسمية يوم الوفاء لإسرائيل ويكون كتقليد سنوي يتطوع فيه عدد معين من شباب مصر للذبح علي الحدود المصرية كتقليد فرعوني قديم بما يعود بالنفع علي الطرفين ؟
السؤال التاسع منذ مدة يتم الترويج لفكرة الجماعات الاسلامية المسلحة في سيناء كتقليد للفكرة الامريكية الناجحة تنظيم القاعدة وللأسف لم يظهر حتي الان المجاهد اسامة بن لادن المصري او ايمن الظواهري ارجو الإسراع في نشر الفيديوهات علي الانترنت حتي ينشغل المصريين عن مكائدكم و يصدقوا اكاذيبكم حماة المدنية لا حماة الانسانية ؟
السؤال العاشر هل انشغال سيادتكم بالكيد و التخطيط و المؤامرات لمؤسسة الرئاسة بدعو حماية مدنية الدولة لا حماية نفسك من محاسبة علي جرائم سابقه و جرائم جديدة و طاعة لأمريكا و اسرائيل وقطر سبب من اسباب الحادث ام ان الحادث جزء من هذا التخطيط واذا كان كذلك فانا اشهد بحسن التخطيط و ليت مثل هذا التخطيط كان موجها لأعدائنا وليتك انشغلت بمهاهم وظيفتك تحمي الحدود؟
السؤال الحادي عشر لقد رأيت دما في يديك فهل اذا غسلت يديك الف الف مرة قد تزيلة اقترح ان تغسلها بعدد من ماتوا و ظلموا في عهد مسؤوليتك ان استطعت حصرهم ؟
هذه احدي عشرة سؤال من آلاف الأسئلة في صدري والله وحده يعلم ما حوي و الله من ورائهم محيط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق