ونصاب الشهادة عدل اثنين في حقها حكما في كل الامور تسري إلا في عشقها كنت اظن عيناها تكفي شاهدين علي حبها حتي اشهدت الخلائق جميعا اني متيما بها و لو أن لي طائلا لأذنت في الارض و سمائها أن هاكموا أصل العشق ليلي و أنا قيسها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق