لا اتردد ان همت بالرحيل أن اسألها البقاء ما من ضعف أو حاجة و انما هو الانتماء أن كانت رغبتي ضعف فبجمالها الاستقواء ليتها تبقي للابد و ليته لا يأتي المساء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق