و اني ان جافني النوم عذت بصوتها مغمض العينين حاضرا أمامي طيفها اهذي بعشقي لا حلما عرفت و لا واقعا رايتها فما اصدق الشفاه تخبرني حقا ان قبلتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق