من ذا الذي يكذب فيض من الجميل صريح ما واري الليل منه إلا حسنا بان بإشراق صبيح ليل بيد الجيداء طائعا ان صار باكتافها طريح يخشي العيون منها كأنه لو قارب الأهداب ذبيح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق