ما همني إن كان عشقي جهرا و سرا ففي كلاهما عناء إن كان سرا ضاق بالعشق الصدر و تكبد ألمه خفاء و جهرا حملت الملامة اني لم اطق صبرا و لا وجاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق