و قد تغفل العقول و القلوب لا تقبل اغفالها فمثل القلوب كمثل الروح لا علم لكم بها ان تغافل العقل عن ذنوب فليس للقلب نسيانها فاتقوا غضب القلوب فلا تدرون كيف إصلاحها و جروح القلوب إن بدت صغيرة لا يرجي شفائها فذاك العهد عهدي إن رضيت اصون قلبها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق