لو أن لي سفر في الزمان لعدت لقبلة وددت لو أنها بلا نهاية طالت بعمري قبلة ما افضت منها حتي فاضت الروح بقبلة أبيت إلا اترك الشفاه طوعا فكانت نهايتي قبلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق