لكل محب في عشقه وصف خاص به كما يقع بنفسه و ما أصابه من عشقه فان كانت الرؤيا فالراحة برؤيا محبه و الصوت مازال يصدع القلب بصوته الفت النفس محب و ما عرفت غيره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق