اطوق إلي أحضانها كما يطوق الياسمين لعطرها و اعشق النظر لوجهها مثلما الشمس تنظر أشرقها فكل ما أصاب الجمال في الدنيا يرجع في الاصل لها فحق لها من الزهر اسما و من الرحيق مقرونا بندائها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق