و آنا بظن في الاقدار و لا بعلم حتي يبين لنا طريق
فغالب الظن في العشق نشقي حتي يطيب لنا طريق
بلغت من عيونها وصبا فلما بلغت الشفاه استعذبت الطريق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق