و ما عاجلني الصمت في عشقها الا عن البوح باسمها
طلق اللسان بالعشق و بوصف الجمال دون اسمها
قد حجبه العقل و ان بان بسطور القوافي اسمها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق