و ما رمتني بسهم هواها عابثة بل كان الهوي منها مقصود
ان يكن جرح الهوي داميا فمصاب الهوي من اهدابها محمود
فما طلبت شفاء من طب و الشفاء من الشفاه منشود
زانت الدنيا ان بان نهارها و ليلها بطيب المسك معمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق