ما عجبت لامر قلبي اذ احب و لا كنت له بسائلُ
ان ثقل الهوي حملا علي القلوب فقلبي له حاملُ
مثل هواها للنفس نفس و دونه القلب ما كان كاملُ
ان بنفسي ذكرتها خلوة و اسمها جهرة ما كنت قائلُ
حسبكم فطنة تفقهون بها اسما بخاطري ما كان زائل
تمنيت الهوي فلما تملك مني صار المني قلبا خاملُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق