و مثل عاشق السمراء كمثل من تعلق بالسماء
لا ينفك منها النظر و لا يستطع من عشقها اكتفاء
تعلق بأستار جمالها و رجي الله ليلا بلا انتهاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق