ما بين الرضا و الجنة وقع اسمها و معناها
كأن في عشقها رضاء النفس و جنة في دنياها
رَضِيتُ ان رضيت هي و ما أشقاني يوما هواها
بل زادني جميل صبرا و جازني علي صبري محياها
محبة ما اوفيتها حق فأني بمنازل العشق ادناها
ان كنت عاشقا عمرا ما كافئ عطرا بلغني من ثناياها
و ليلها ان ارخته علي الدنيا لحج الناس طلبا لرؤياها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق