الجمعة، 26 يوليو 2019

يوميات محب

ما بين الرضا و الجنة وقع اسمها و معناها 

كأن في عشقها رضاء النفس و جنة في دنياها

رَضِيتُ ان رضيت هي و ما أشقاني يوما هواها 

بل زادني جميل صبرا و جازني علي صبري محياها

محبة ما اوفيتها حق فأني بمنازل العشق ادناها 

ان كنت عاشقا عمرا ما كافئ عطرا بلغني من ثناياها

و ليلها ان ارخته علي الدنيا لحج الناس طلبا لرؤياها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق