و أن طال الوقت فاني ارقب أنفراج الشفاه كأنها إيذان لي بالقرب و نهاية لعهد الجفاه فهل امنتني إن قاربت و نال القلب ما تمناه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق