ينازع المحب قلبه شوقا إلي لقياها فمازال علي قيظ الوجد حتي روها إن تركها ثانية عاد مسرعا حتي يراها لا يطيق النظر لركن ليس فيه محياها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق