قد وجب الهوي لمثلها فما خبر جمالها مثلي
ارتني دنياها علي حسن فمن يصف حسنها مثلي
و الزهر في احضانها كأنه جنة فلا يعتني بالجنة مثلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق