و اني بصوت اذا ما تغنت كأنها من مزامير الجنة
في الصمت اعشقها و ان تنهدت فتلك نسائم الجنة
قربت الشفاه شاكرا فليس الحمد الا علي بابها الجنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق