و ما عددت رسل الهوي في عشقها ذكرَ
فما وسع العقل من الجمال في عدها فكرَ
أي الجمالات اذكر و قد صار الجمال لها حكرَ
مني الهوي و منها المني من أبلغت العقل سكرَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق