لو بدا البدر ليلا في كماله لنادي في الناس اني بأمرها مأذون
فما الضياء مني بماصلا و وجهها و وجه الكمال به اصل الضياء مكنون
لو شاءت لبلغت مني منزعا و قضت علي بغير ضياها أبد الدهر محزون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق