و لست بالعيون وحدها ارها فالقلب سابق في رؤيها و هو لم يزل ساجدا في حضرة الجمال يقبل ثراها ناسكا في عشقها يطيب له الذكر تعبدا من ثناها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق