و أسرع الخطي في دنياى كاني مسافر إليها و ماضي سنين عمري ما كان إلا طلبي إليها لا يكفيها عمري و لا كفتها الارض طريقا إليها سمراء منها الرضا إن رضيت روحي هبة إليها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق