ما عدت اتسال الي اَي حدا فتنت بها
ولا همني ان نبضي ينطق باسمها
او ان أنفاسي قد صارت مقرونة بانفاسها
و هواء صدري رحيق عرفها
ففراق روحي في فراق شفاهها
ولا همني ان نبضي ينطق باسمها
او ان أنفاسي قد صارت مقرونة بانفاسها
و هواء صدري رحيق عرفها
ففراق روحي في فراق شفاهها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق