Abdelrahman Zuhiry
الثلاثاء، 19 سبتمبر 2017
يوميات محب
لا ألومها علي سفك دمي فلا حيلة لها في جمالها
و لا حاجة بي للوم نفسي فقدري محتوم في حبها
و ان كان لي في امري خيرة ما ابيت الا عشقها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق